ما أحب هالكلمة أبدا و توابعها
الخيبة ..
و العثرة ..
ول عليج ..
أبا أعرف هالكلمات ليش موجوده عنا في قاموسنا الإماراتي، و يتم تداولها وااايد ..
ما أداني يوم أرمس وحدة و أقولها مثلا نشيت اليوم الساعة 6 تقولي الخيبة شو يوعيج هالوقت، شو كالفنج ؟؟
و الله أنا هاي حياتي أنش متى ما أبا و المشكلة أحس هالكلمة تكسر الواحد أقوى حتى من العين ههههههه كل ما قلنا شي قالوا الخيبة و العثرة .. !!
أنا ما أقولكم ما أقول هالكلمات، طبعا " ول عليج " ما أقولها و لا إطيح لساني لكن أقول ساعات الخيبة والعثرة بس في حالات معينة، يعني مثلا وحده يت و دعمتني لا إرداي بقول و الخيبة ..
أذكر مرة وحده مرة قالتنا و الخيبة عقب ما ردينا من العمرة و كنا بنسير الشرقية عقبه بكم من يوم جان تقولنا و الخيبة توكم يايين شو يوديكم و تخيلوا تكنسلت الرحلة هههههههههههه ..
أنا أصلا طبعي أزيغ من أي حد يقولي كل شوي الخيبة و الخيبة ..
و الله لاعت جبدي يوم ناكل قالولنا الخيبة تسرطون و تظعفوون ههههه
و يوم نلعب رياضة قالوا و العثرة ما تتعبون ههههههه
و يوم نرقد من وقت قالوا الخيبة دياااايه شو يرقدج ما عندج شغل هههههه
أبا أعرف شو يرظيهم هالناس ..
أفففففف أكره هالكلمة